in Arabic بيان لأحزاب ومنظمات وشخصيات عامة مصرية: النظام الذي يعجز...

بيان لأحزاب ومنظمات وشخصيات عامة مصرية: النظام الذي يعجز عن حفظ حياة أبنائه ويصون دماءهم يفقد شرعيته

-

البداية ـ

 النظام الحاكم شريك في مذبحة دير الأنبا صموئيل بالمنيا: تخاذل وقصور مدمر لنسيج الوحدة الوطنية.

> ترسانة القوانين التي وضعت بحجة مكافحة الإرهاب وآخرها إعلان حالة الطوارئ وقانون الإرهاب وقانون الكيانات الإرهابية وغيرها لم تمكن الدولة المصرية من التصدي بفاعلية لوقف نزيف الدماء.

> رغم أن خطاب الدولة الرسمى يسلم بالأبعاد الثقافية لمواجهة الإرهاب الدينى إلا أنه متخاذل عن اتخاذ الخطوات اللازمة لنشر ثقافة التنوير والتسامح والمساواة.

أصدر عدد من الأحزاب والمنظمات والشخصيات العامة، اليوم السبت، بيانا أدانوا فيه العملية الإرهابية التي وقعت في محافظة المنيا أمس، لكنهم حمّلوا في الوقت ذاته النظام الحالي مسئولية التقصير في تأمين حياة المواطنين.

وقال البيان روعت مصر كلها وهي تستعد لاستقبال شهر رمضان المبارك بمذبحة إرهابية جديدة حيث قام إرهابيون بفتح النار على أتوبيس وميكروباص وسيارة ربع نقل تحمل مسيحيين من نزلة حنا وعزبة الجرنوس ببني سويف في الطريق المؤدي لدير الأنبا صموئيل بالمنيا.. ولم يكتف المجرمون بهذا بل قاموا بإشعال النار في الأتوبيس بعد قتل الضحايا الذين بلغ عددهم عند كتابة هذا البيان 25 شهيدا وشهيدة عدد كبير منهم من الأطفال فضلا عن مصابين في حالة شديدة الحرج“.

وتابع إن توالي وتسارع العمليات الإرهابية من مذبحة الكنيسة البطرسية بالقاهرة، وتهجير مسيحيي العريش، ومذبحة كنيسة مار جرجس بطنطا، ومذبحة الكنيسة المرقسية بالإسكندرية وإعلان داعش صراحة حربها المعلنة ضد مسيحيي مصر دون أن يتخذ النظام التدابير الأمنية الاستباقية لحماية مواطنيه يجعل النظام شريكا بالتخاذل في حماية أرواح أبنائه وتلك مهمته الأولى التى منها يستمد شرعيته“.

وأضاف إن التذرع بأن الإرهاب ظاهرة عالمية لم يعد ينطلي على أحد، فالإرهاب ظاهرة عالمية ولكن ليس بهذه الصورة المتواترة الموجهة ضد مسيحيي مصر، كما أن هذا القصور المذري في مواجهة الإرهاب ليس ظاهرة عالمية فلا يعرف العالم دولة تجرى فيها المذابح جهارا نهارا دون ضربات استباقية ودون تعامل كفء مثلما يجرى في مصر“.

وأردف البيان إن ترسانة القوانين التي وضعت بحجة مكافحة الإرهاب وآخرها إعلان حالة الطوارئ وقانون الإرهاب وقانون الكيانات الإرهابية وغيرها لم تمكن الدولة المصرية من التصدي بفاعلية لوقف نزيف الدماء“.

وتابع ورغم أن خطاب الدولة الرسمى يسلم بالأبعاد الثقافية لمواجهة الإرهاب الدينى إلا أنه متخاذل عن اتخاذ الخطوات اللازمة لنشر ثقافة التنوير والتسامح والمساواة“.

واستكمل مازال حملة الفكر السلفي شركاء في الحكم، يروجون لفكرهم عبر منابر الإعلام والتعليم، وما زال مثقفو التنوير يزج بهم في السجون بنصوص قانونية لا توجد إلا في الدول الفاشية، وما زالت أجهزة الدولة متخاذلة عن مكافحة التمييز بحسم على المستوى التشريعي والتنفيذي وتعتمد على الجلسات العرفية في جرائم العنف الطائفي ولو على حساب الحقوق والحريات العامة“.

وتابع إضافة إلى ذلك تتبع الدولة سياسة أمنية تقوم على استبعاد القوى الفاعلة في المجتمع من تنظيمات اهلية وأحزاب سياسية وشباب نشط من مواجهة الإرهاب وتنظيم الجماهير ديمقراطيا بخنق المجال العام وتضييق فرص التعبير كما حدث من منع وقفة (مناصرة مسيحيي العريش في مارس الماضي بميدان سفنكس) مما يدعم الإرهاب ويعطل محاربته. وما زالت الدولة مصرة على إبقاء جهاز الشرطة على ما هو عليه دون اعادة هيكلته وتدريبه والارتقاء بكفاءته لأنها ترى فيه مجرد عصا غليظة لقهر المعارضين“.

واستكمل اليبان: إن الجريمة النكراء هو مصاب مصر كلها وليس مصاب المسيحيين وحدهم، ويجب أن نبدأ المواجهة الشاملة للإرهاب بما يلي:

1إقالة وزير الداخلية الذي فشلت وزارته والحكومة المنتمي لها في حماية المسيحيين من العمليات الارهابية ومن جرائم العنف الطائفي المختلفة في المحافظات ومنها المنيا نفسها وتواطأت معها برعاية الجلسات العرفية المشينة، والتي تعتقل شباب الأحزاب لتجريد الوطن من قواه الحية، وتمنع حقوق التظاهر والاعتصام والإضراب حتى طبقا للقوانين الظالمة التي مررتها في مجلسها للنواب.

2- تطوير كتب التراث التى تدرس بالكليات الشرعية بالأزهر وتنقيتها من كل ما يشيع ثقافة العنف والتمييز، وتعديل قانون الأزهر الصادر سنة ١٩٦١ بما يعود به إلى سيرته الأولى كمؤسسة دينية إسلامية تعمل على تشجيع الاجتهاد ومواكبة متطلبات العصر، وإلحاق معاهده بالتعليم المدني التابع لوزارة التربية والتعليم، وإلحاق كلياته المدنية بالجامعات المصرية التى ينظمها قانون الجامعات.

3- التصدي للمتطرفين داخل وزارة التربية والتعليم ومنعهم من العملية التعليمية، وتطهير المناهج من أفكار التعصب والتمييز.

4- وضع قانون مكافحة التمييز والعنصرية ونشر الكراهية ومعاقبة من يستخدم الدين للتحريض على ذلك، وتنقية القوانين العقابية من كافة المواد التى تجرم الفكر والحرية وتهدف إلى وأد أى محاولة للاجتهاد بدعوى ازدراء الأديان مع ضرورة ضبط الركن المادى لهذه الجريمة.

وأخيرا فعلى الدولة أن تعي أنه لا توجد فرصة حقيقية لإنجاح أي جهود لمواجهة الاٍرهاب ما لم يكن الشعب بكل فئاته طرف وشريك أصيل في مواجهته، وأن الطريق لهذا هو الحرية.

التوقيعات أبجديا

أولا: الأحزاب السياسية

1- حزب التحالف الشعبي الاشتراكي

2- حزب الدستور

3- حزب العيش والحرية (تحت التأسيس)

ثانيا: المنظمات الأهلية

1- التضامن المصري الديمقراطي

2- مصريون ضد التمييز الديني

3- مؤسسة مصريون في وطن واحد

ثالثا: الأفراد

1- أحمد الامام مدرس على المعاش

2- احمد بحر مهندس

3- أحمد حجازي معلّم

4- احمد عبد الودود عضو مؤسس حزب العيش والحرية تحت التأسيس

5- احمد فوزى

6- اسامه مكرم عبد الحكيم الفرا محاسب

7- أسماء المالكي طالبة وعضوة بحزب العيش والحرية

8- أسماء باسل / صحفية

9- إسماعيل حسني كاتب

10- اسماعيل مناع عضو حزب العيش والحرية تحت التأسيس

11- اشرف عبد الونيس الدلجاوي حزب العيش والحرية

12- إكرام يوسف ـ صحفية

13- أماني الوشاحي نائب رئيس منظمة الكونجريس العالمي الأمازيغي في مصر

14- ايفون مسعد

15- باسل رمسيس

16- بشاره بشاره شكرى محام

17- ثروت ذكرى .. مدرس

18- جمعه رمضان .. عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي

19- جون ميلاد جاد مخرج

20- حسن البربري محاسب

21- حمدى عبد العزيز عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكي المصري

22- حمدى قناوى حركه كفاية

23- خالد البلشي صحفي

24- خالد داود حزب الدستور

25- خليل المصري

26- داليا السجيني مدرس بجامعة القاهرة

27- رامي عيد محام حقوقي

28- رامي وسيم مهندس

29- رانيا صلاح صديق  مصدرة

30- راويه عبد الرحمن كرشاه

31- رائد سلامة باحث اقتصادي

32- رومانى كامل

33- زينة علي الديب  حزب العيش و الحريه

34- سعيد أبو طالب مهندس

35- سلوى بشير محام

36- سوزان محمود ندا محاميه و كيل مؤسسين حزب العيش و الحريه

37- سومة منصور عبد الشهيد محامية

38- شيماء سلامه العيش والحريه (تحت التاسيس )

39- ضياء ترنولي مدرس لغة انجليزية و مترجم

40- عادل بشارة خبير طاقة متجددة

41- عادل جندي ـ مهندس

42- عادل صبري

43- عادل واسيلي مهندس

44- عاطف على التحالف الشعبى

45- عزة طاهر مطر  مهندسة

46- عصام شعبان باحث بجامعة القاهرة

47- علاء عوض أستاذ الكبد

48- على عادل محام

49- عماد صبرى عبد الشهيد ..مدرس

50- فادي محمود مدحت عضو حزب العيش والحرية (تحت التأسيس)

51- فاطمة خفاجي – باحثة

52- فايز نحال

53- فتحية موسي حزب التحالف الشعبي

54- فرج الله سعيد دميان مواطن من المنيا

55- فردوس البهنسى باحثه وخبيرة تنمية

56- فردوس سلطان ام مصرية

57- فريدي داود مهندس

58- كريم شفيق.. حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي

59- ماجده منير ممثله

60- ماريان سيدهم محامية

61- ماهر عزيز استشاري الطاقة والبيئة وتغير المناخ

62- محب عبود امين العمال والفلاحين بالحزب المصرى الديمقراطي الاجتماعي

63- محمد احمد عفيفى ..

64- محمد العجاتي باحث علوم سياسية

65- محمد شيرين الهوارى حزب العيش والحرية

66- محمد عبد الحكيم ابراهيم باحث

67- محمد فاضل . حزب التحالف الشعبى الاشتراكي

68- محمد فرحات التحالف الشعبى

69- محمد محي الدين  استاذ علم الاجتماع

70- محمد منير مجاهد مهندس

71- محمد نعمان نوفل

72- محمود أحمد رجب حزب التحالف الشعبي

73- مرثا عدلي . باحثة سياسية

74- مكاريوس القمص محام

75- مها عفت فنانة

76- موسي مصطفي حس قرين وكيل مؤسسي حزب العيش و الحرية

77- ميلاد برسوم محاسب

78- ناجى أرتين سمور مهندس زراعى حر

79- نجيب جويلى.

80- نشوى زين عضو بالعيش والحرية (تحت التأسيس)

81- نولة درويش ناشطة نسوية

82- هايدى عادل عضو بحزب العيش و الحرية

83- وائل غالي محام حقوقي

84- وائل نعمان مصر الحرية

85- وليد نصر ،امين الحريات ، حزب الدستور

86- وليم ويصا كاتب صحفي

http://albedaiah.com/news/2017/05/27/136279

?s=96&d=mm&r=g بيان لأحزاب ومنظمات وشخصيات عامة مصرية: النظام الذي يعجز عن حفظ حياة أبنائه ويصون دماءهم يفقد شرعيته

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here

You might also likeRELATED
Recommended to you

البداية ـ

 النظام الحاكم شريك في مذبحة دير الأنبا صموئيل بالمنيا: تخاذل وقصور مدمر لنسيج الوحدة الوطنية.

> ترسانة القوانين التي وضعت بحجة مكافحة الإرهاب وآخرها إعلان حالة الطوارئ وقانون الإرهاب وقانون الكيانات الإرهابية وغيرها لم تمكن الدولة المصرية من التصدي بفاعلية لوقف نزيف الدماء.

> رغم أن خطاب الدولة الرسمى يسلم بالأبعاد الثقافية لمواجهة الإرهاب الدينى إلا أنه متخاذل عن اتخاذ الخطوات اللازمة لنشر ثقافة التنوير والتسامح والمساواة.

أصدر عدد من الأحزاب والمنظمات والشخصيات العامة، اليوم السبت، بيانا أدانوا فيه العملية الإرهابية التي وقعت في محافظة المنيا أمس، لكنهم حمّلوا في الوقت ذاته النظام الحالي مسئولية التقصير في تأمين حياة المواطنين.

وقال البيان روعت مصر كلها وهي تستعد لاستقبال شهر رمضان المبارك بمذبحة إرهابية جديدة حيث قام إرهابيون بفتح النار على أتوبيس وميكروباص وسيارة ربع نقل تحمل مسيحيين من نزلة حنا وعزبة الجرنوس ببني سويف في الطريق المؤدي لدير الأنبا صموئيل بالمنيا.. ولم يكتف المجرمون بهذا بل قاموا بإشعال النار في الأتوبيس بعد قتل الضحايا الذين بلغ عددهم عند كتابة هذا البيان 25 شهيدا وشهيدة عدد كبير منهم من الأطفال فضلا عن مصابين في حالة شديدة الحرج“.

وتابع إن توالي وتسارع العمليات الإرهابية من مذبحة الكنيسة البطرسية بالقاهرة، وتهجير مسيحيي العريش، ومذبحة كنيسة مار جرجس بطنطا، ومذبحة الكنيسة المرقسية بالإسكندرية وإعلان داعش صراحة حربها المعلنة ضد مسيحيي مصر دون أن يتخذ النظام التدابير الأمنية الاستباقية لحماية مواطنيه يجعل النظام شريكا بالتخاذل في حماية أرواح أبنائه وتلك مهمته الأولى التى منها يستمد شرعيته“.

وأضاف إن التذرع بأن الإرهاب ظاهرة عالمية لم يعد ينطلي على أحد، فالإرهاب ظاهرة عالمية ولكن ليس بهذه الصورة المتواترة الموجهة ضد مسيحيي مصر، كما أن هذا القصور المذري في مواجهة الإرهاب ليس ظاهرة عالمية فلا يعرف العالم دولة تجرى فيها المذابح جهارا نهارا دون ضربات استباقية ودون تعامل كفء مثلما يجرى في مصر“.

وأردف البيان إن ترسانة القوانين التي وضعت بحجة مكافحة الإرهاب وآخرها إعلان حالة الطوارئ وقانون الإرهاب وقانون الكيانات الإرهابية وغيرها لم تمكن الدولة المصرية من التصدي بفاعلية لوقف نزيف الدماء“.

وتابع ورغم أن خطاب الدولة الرسمى يسلم بالأبعاد الثقافية لمواجهة الإرهاب الدينى إلا أنه متخاذل عن اتخاذ الخطوات اللازمة لنشر ثقافة التنوير والتسامح والمساواة“.

واستكمل مازال حملة الفكر السلفي شركاء في الحكم، يروجون لفكرهم عبر منابر الإعلام والتعليم، وما زال مثقفو التنوير يزج بهم في السجون بنصوص قانونية لا توجد إلا في الدول الفاشية، وما زالت أجهزة الدولة متخاذلة عن مكافحة التمييز بحسم على المستوى التشريعي والتنفيذي وتعتمد على الجلسات العرفية في جرائم العنف الطائفي ولو على حساب الحقوق والحريات العامة“.

وتابع إضافة إلى ذلك تتبع الدولة سياسة أمنية تقوم على استبعاد القوى الفاعلة في المجتمع من تنظيمات اهلية وأحزاب سياسية وشباب نشط من مواجهة الإرهاب وتنظيم الجماهير ديمقراطيا بخنق المجال العام وتضييق فرص التعبير كما حدث من منع وقفة (مناصرة مسيحيي العريش في مارس الماضي بميدان سفنكس) مما يدعم الإرهاب ويعطل محاربته. وما زالت الدولة مصرة على إبقاء جهاز الشرطة على ما هو عليه دون اعادة هيكلته وتدريبه والارتقاء بكفاءته لأنها ترى فيه مجرد عصا غليظة لقهر المعارضين“.

واستكمل اليبان: إن الجريمة النكراء هو مصاب مصر كلها وليس مصاب المسيحيين وحدهم، ويجب أن نبدأ المواجهة الشاملة للإرهاب بما يلي:

1إقالة وزير الداخلية الذي فشلت وزارته والحكومة المنتمي لها في حماية المسيحيين من العمليات الارهابية ومن جرائم العنف الطائفي المختلفة في المحافظات ومنها المنيا نفسها وتواطأت معها برعاية الجلسات العرفية المشينة، والتي تعتقل شباب الأحزاب لتجريد الوطن من قواه الحية، وتمنع حقوق التظاهر والاعتصام والإضراب حتى طبقا للقوانين الظالمة التي مررتها في مجلسها للنواب.

2- تطوير كتب التراث التى تدرس بالكليات الشرعية بالأزهر وتنقيتها من كل ما يشيع ثقافة العنف والتمييز، وتعديل قانون الأزهر الصادر سنة ١٩٦١ بما يعود به إلى سيرته الأولى كمؤسسة دينية إسلامية تعمل على تشجيع الاجتهاد ومواكبة متطلبات العصر، وإلحاق معاهده بالتعليم المدني التابع لوزارة التربية والتعليم، وإلحاق كلياته المدنية بالجامعات المصرية التى ينظمها قانون الجامعات.

3- التصدي للمتطرفين داخل وزارة التربية والتعليم ومنعهم من العملية التعليمية، وتطهير المناهج من أفكار التعصب والتمييز.

4- وضع قانون مكافحة التمييز والعنصرية ونشر الكراهية ومعاقبة من يستخدم الدين للتحريض على ذلك، وتنقية القوانين العقابية من كافة المواد التى تجرم الفكر والحرية وتهدف إلى وأد أى محاولة للاجتهاد بدعوى ازدراء الأديان مع ضرورة ضبط الركن المادى لهذه الجريمة.

وأخيرا فعلى الدولة أن تعي أنه لا توجد فرصة حقيقية لإنجاح أي جهود لمواجهة الاٍرهاب ما لم يكن الشعب بكل فئاته طرف وشريك أصيل في مواجهته، وأن الطريق لهذا هو الحرية.

التوقيعات أبجديا

أولا: الأحزاب السياسية

1- حزب التحالف الشعبي الاشتراكي

2- حزب الدستور

3- حزب العيش والحرية (تحت التأسيس)

ثانيا: المنظمات الأهلية

1- التضامن المصري الديمقراطي

2- مصريون ضد التمييز الديني

3- مؤسسة مصريون في وطن واحد

ثالثا: الأفراد

1- أحمد الامام مدرس على المعاش

2- احمد بحر مهندس

3- أحمد حجازي معلّم

4- احمد عبد الودود عضو مؤسس حزب العيش والحرية تحت التأسيس

5- احمد فوزى

6- اسامه مكرم عبد الحكيم الفرا محاسب

7- أسماء المالكي طالبة وعضوة بحزب العيش والحرية

8- أسماء باسل / صحفية

9- إسماعيل حسني كاتب

10- اسماعيل مناع عضو حزب العيش والحرية تحت التأسيس

11- اشرف عبد الونيس الدلجاوي حزب العيش والحرية

12- إكرام يوسف ـ صحفية

13- أماني الوشاحي نائب رئيس منظمة الكونجريس العالمي الأمازيغي في مصر

14- ايفون مسعد

15- باسل رمسيس

16- بشاره بشاره شكرى محام

17- ثروت ذكرى .. مدرس

18- جمعه رمضان .. عضو حزب التحالف الشعبي الاشتراكي

19- جون ميلاد جاد مخرج

20- حسن البربري محاسب

21- حمدى عبد العزيز عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكي المصري

22- حمدى قناوى حركه كفاية

23- خالد البلشي صحفي

24- خالد داود حزب الدستور

25- خليل المصري

26- داليا السجيني مدرس بجامعة القاهرة

27- رامي عيد محام حقوقي

28- رامي وسيم مهندس

29- رانيا صلاح صديق  مصدرة

30- راويه عبد الرحمن كرشاه

31- رائد سلامة باحث اقتصادي

32- رومانى كامل

33- زينة علي الديب  حزب العيش و الحريه

34- سعيد أبو طالب مهندس

35- سلوى بشير محام

36- سوزان محمود ندا محاميه و كيل مؤسسين حزب العيش و الحريه

37- سومة منصور عبد الشهيد محامية

38- شيماء سلامه العيش والحريه (تحت التاسيس )

39- ضياء ترنولي مدرس لغة انجليزية و مترجم

40- عادل بشارة خبير طاقة متجددة

41- عادل جندي ـ مهندس

42- عادل صبري

43- عادل واسيلي مهندس

44- عاطف على التحالف الشعبى

45- عزة طاهر مطر  مهندسة

46- عصام شعبان باحث بجامعة القاهرة

47- علاء عوض أستاذ الكبد

48- على عادل محام

49- عماد صبرى عبد الشهيد ..مدرس

50- فادي محمود مدحت عضو حزب العيش والحرية (تحت التأسيس)

51- فاطمة خفاجي – باحثة

52- فايز نحال

53- فتحية موسي حزب التحالف الشعبي

54- فرج الله سعيد دميان مواطن من المنيا

55- فردوس البهنسى باحثه وخبيرة تنمية

56- فردوس سلطان ام مصرية

57- فريدي داود مهندس

58- كريم شفيق.. حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي

59- ماجده منير ممثله

60- ماريان سيدهم محامية

61- ماهر عزيز استشاري الطاقة والبيئة وتغير المناخ

62- محب عبود امين العمال والفلاحين بالحزب المصرى الديمقراطي الاجتماعي

63- محمد احمد عفيفى ..

64- محمد العجاتي باحث علوم سياسية

65- محمد شيرين الهوارى حزب العيش والحرية

66- محمد عبد الحكيم ابراهيم باحث

67- محمد فاضل . حزب التحالف الشعبى الاشتراكي

68- محمد فرحات التحالف الشعبى

69- محمد محي الدين  استاذ علم الاجتماع

70- محمد منير مجاهد مهندس

71- محمد نعمان نوفل

72- محمود أحمد رجب حزب التحالف الشعبي

73- مرثا عدلي . باحثة سياسية

74- مكاريوس القمص محام

75- مها عفت فنانة

76- موسي مصطفي حس قرين وكيل مؤسسي حزب العيش و الحرية

77- ميلاد برسوم محاسب

78- ناجى أرتين سمور مهندس زراعى حر

79- نجيب جويلى.

80- نشوى زين عضو بالعيش والحرية (تحت التأسيس)

81- نولة درويش ناشطة نسوية

82- هايدى عادل عضو بحزب العيش و الحرية

83- وائل غالي محام حقوقي

84- وائل نعمان مصر الحرية

85- وليد نصر ،امين الحريات ، حزب الدستور

86- وليم ويصا كاتب صحفي

http://albedaiah.com/news/2017/05/27/136279